Loading

Gulf Air Reduces Losses by 88% in the Three Years Since it embarked upon its Restructuring Strategy

Direct News Source

08-Jun-2016 Gulf Air Losses Fall to BHD24.1 Million in 2015

Gulf Air, the Kingdom of Bahrain's national carrier, has posted its 2015 financial and operational results, revealing a fall of almost BHD40 million in the airline's annual losses from BHD62.7 million in 2014 to BHD24.1 million in 2015 - equivalent to a landmark 62% reduction.

Commenting on the airline's record 2015 annual results H.E. Shaikh Khalid bin Abdulla Al Khalifa, Deputy Prime Minister and Chairman of Gulf Air's Board of Directors said: "I am delighted with these results. 2015 delivered the fruits of Gulf Air's ongoing holistic business strategy, implemented since the airline's 2013 restructuring. The airline's losses in 2012 were BHD196 million and this has fallen, by 2015, by 88% - no mean feat. With an improved performance, an increasingly positive financial trajectory for our national carrier and consistently falling losses, Gulf Air's positive 2015 developments are visible across a broad spectrum of deliverables and could only have been realised with the support and direction of our leadership, the airline's Board of Directors, executive management team and global workforce."

On the airline's 2015 progress, Gulf Air Chief Executive Officer, Mr. Maher Salman Al Musallam said: "We are further stabilising and strengthening the business in both the short and long term and this has been achievable primarily through the continued dedication and ability of all members of the Gulf Air family. As we successfully eradicate legacy debts, Gulf Air is further enabled to manage its controlled future growth, with the capabilities to further invest in the airline's ongoing growth and development."

Throughout the year, Gulf Air focused on its performance turnaround and improving operational results. With an average annual on-time-performance of 89%, the airline remains one of the global leaders in on-time-punctuality, while its commitment to operating to the highest global safety standards saw it successfully complete its biennial IATA Operational Safety Audit (IOSA), keeping the airline on the IOSA registry until May 2017. On the network front, 2015 saw Gulf Air balance its regional stronghold with strategic global links extending to 44 destinations by the end of the year and this was further enhanced by the airline's continuous, dynamic schedule adjustments across its network in response to passenger demand. Strategically utilizing its fleet capability to cater to the airline's growing capacity and network requirements, Gulf Air's fleet underwent specific, targeted product enhancements that were completed by the end of 2015 including the retrofit of the airline's A330 fleet. Channelling its strong in-house technical expertise, Gulf Air also successfully completed a fully insourced C1 check on its Airbus A321 aircraft at the airline's base maintenance facility.

Commenting on the airline's goals for 2016 and beyond Mr. Al Musallam said, "Today, our controlled future growth and expansion capabilities are considerable and being carefully planned by the airline's management team and Board of Directors. In parallel, Gulf Air's positive and controlled growth in the forthcoming year and beyond will proceed alongside continued investment to enhance every facet of the Gulf Air passenger experience ensuring that our national carrier continues to showcase and support our Kingdom at home and abroad. While the coming years will be challenging, our noteworthy achievements to date have built a solid foundation for us to move forward."

Gulf Air's ongoing recovery, since 2013, and positive steps taken towards realising commercial sustainability, is a testament to the continuous state support received by the airline. The carrier's annual national budget allocation has supported its strategic development and the allocated funds have, as a result of encouraging trends to date, fallen significantly since the start of the airline's restructuring strategy in 2013, coinciding with the positive financial and operational results delivered since then.

Gulf Air is among the biggest national companies in Bahrain in terms of employment, in addition to being one of the largest employers of a national workforce - recognised as such on a regional level - with 90% Bahrainisation at the airline's headquarters. Specific functions, such as cabin crew, pilots and aircraft engineers, within Gulf Air have greater numbers of foreign nationals, recognised and lauded by the airline for their important role in either satisfying a shortage or delivering on the organisation's mission to diversify its workforce. Greater numbers of foreign workforce are also visible across the airline's global network of destinations in compliance with local labour laws and regulations.

Gulf Air's 2015 financial results were audited by the international accounting firm Ernst and Young and approved at the AGM in the presence of representatives from Bahrain's Ministry of Industry and Commerce and the airline's external auditor.

وهي تجني ثمار تطبيق خطتها الاستراتيجية منذ مطلع العام 2013إنخفاض خسائر طيران الخليج 88% في ثلاث سنوات منذ بدء إعادة الهيكلة إنخفاض خسائر طيران الخليج إلى 24.1 مليون دينار في العام2015

أعلنت طيران الخليج - الناقلة الوطنية لمملكة البحرين - عن نتائجها المالية والتشغيلية للعام 2015؛ والتي كشفت من خلالها عن انخفاض في خسائر الشركة بما يقارب 40 مليون دينار بحريني - من 62.7 مليون دينار من الخسائر السنوية في العام 2014 إلى 24.1 مليون دينار في العام 2015 - بما يعادل نسبة إنخفاض بلغت 62%.

في معرض تعقيبه على نتائج الناقلة السنوية للعام 2015، قال معالي الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس مجلس إدارة طيران الخليج "يسعدني إعلان طيران الخليج عن هذه النتائج المالية والتشغيلية للشركة خلال العام المنصرم 2015 حيث تمكنت ناقلتنا الوطنية من أن تجني ثمار خطتها الاستراتيجية لإعادة الهيكلة التي بدأت بتنفيذها في العام 2013، حيث إنخفضت خسائر الناقلة من 196 مليون دينار في العام 2012 إلى 24.1 مليون دينار في العام 2015 بنسبة إنخفاض بلغت 88%؛ وذلك منذ بدء عملية إعادة الهيكلة. وبهذه النتائج نستطيع القول بأن ناقلتنا الوطنية تسير بخطوات واثقة على طريق التعافي المالي وتقترب من تحقيق الاستدامة التجارية بتحسين أدائها وتقليل خسائرها، وتظهر نتائج طيران الخليج الإيجابية للعام 2015 جليّة على مختلف الأصعدة؛ وهو الأمر الذي لم يكن ليتحقق لولا الدعم الذي حصلت عليه الناقلة من القيادة الرشيدة ، والجهود التي بذلت من قبل مجلس إدارة الناقلة وإدارتها التنفيذية وجميع موظفيها."

من جانبه، رحب السيد ماهر سلمان المسلم ـ الرئيس التنفيذي لطيران الخليج ـ بتلك التطورات الإيجابية للناقلة في العام 2015؛ وقال "نسير بخطى واعية نحو الإستدامة التجارية ولتعزيز أعمالنا على المدى القريب والبعيد - وهو الأمر الذي يتحقق في المقام الأول بفضل التزام وجهود جميع أفراد عائلة طيران الخليج، التي اسهمت بشكل فعّال في التخلص من الديون القديمة؛ لكي تتحكم بنفسها في فتح أبواب نموها المستقبلي، ولتتحلى بالقدرات اللازمة التي تؤهلها للاستثمار في نموها وتطورها المستمر."

لقد ركزت طيران الخليج خلال العام الماضي على تحسين أدائها التشغيلي للأفضل؛ فالناقلة تتخذ موقعاً ريادياً بين نظيراتها في العالم في التزامها بمواعيد الرحلات، مع معدل سنوي بنسبة 89% في مجال الالتزام بمواعيد الرحلات، والتزامها بأعلى معايير السلامة الدولية مكّنها من اجتياز تدقيق السلامة التشغيلية (أيوسا) الخاص بمنظمة الطيران العالمية "الأياتا"بنجاح، والذي تقوم بإجرائه المنظمة الدولية كل عامين؛ مما ضمن بقاء الناقلة على سجل الـ (أيوسا) حتى مايو من العام 2017. وعلى صعيد شبكة الوجهات، شهد العام 2015 تعزيز حضور طيران الخليج الإقليمي بعدد من الروابط الدولية الاستراتيجية عبر زيادة عدد وجهات الناقلة إلى 44 وجهة مع نهاية العام، وقد عززت الناقلة هذا الأمر بتعديل جدولة رحلاتها بإضافة المزيد من الرحلات لعدد من وجهات شبكتها تلبية لحاجات مسافريها. وبتوظيف أسطولها استراتيجياً ليستوعب نمو الناقلة واحتياجات شبكة وجهاتها؛ من ناحية أخرى، خضعت طائرات طيران الخليج للتحسين في منتجاتها، وهو التحسين الذي استكملته الناقلة مع نهاية العام 2015؛ بما في ذلك تحسين كامل لأسطول طائراتها من طراز A330. وباستخدامها لخبرتها التقنية الداخلية الواسعة؛ شهد العام 2015 استكمال طيران الخليج بنجاح لفحص C1 الداخلي لطائراتها من طراز A321، وذلك في قاعدة الصيانة الخاصة بالناقلة بمملكة البحرين.

وفي تعليقه على الأهداف المستقبلية للناقلة، قال السيد المسلم "إن توجُّه طيران الخليج الاستراتيجي اليوم يعكس تعافيها المالي إلى جانب التغير الإيجابي والدائم في ميزانيتها مما يترتب عليه تعاظم قدراتها على النمو والتوسع ، وهو الأمر الذي تخطط له إدارة الناقلة ومجلس إدارتها بدقة. بالإضافة إلى ذلك، يقودنا موقعنا الإقليمي والدولي وتوقعات حاجات المسافرين على الصعيد الدولي حالياً إلى استشراف استمرارية تلك الاتجاهات الإيجابية في الأعوام القادمة؛ رغم التحديات الكبيرة التي تواجه طيران الخليج تحديداً وقطاع السفر والنقل الجوي بصورة عامَّة خلال هذا العام 2016، وذلك من خلال خدمتنا لمجال الطيران ولمجتمعنا ولمملكة البحرين. وسيستمر ـ بمشيئة الله تعالى ـ نمو طيران الخليج واستثمارها في تطوير جميع العناصر المكوِّنة لتجربة السفر لضمان دعم الناقلة الوطنية للمملكة على الصعيدين المحلي والدولي."

يُشار إلى أن رحلة التعافي التي شهدتها طيران الخليج منذ العام 2013 وحتى الآن، إنما يعود الفضل فيها إلى الدعم المتواصل الذي تلقته الشركة من خلال إدراجها ضمن الميزانية العامَّة للدولة من خلال تخصيص المبالغ اللازمة التي تم صرفها في عدة أوجه تتعلق بإعادة الهيكلة وهذه المبالغ تتناقص تدريجياً وبصورة ملحوظة منذ بدء تطبيق الاستراتيجية في العام 2013 تزامناً مع تحقيق نتائج مالية وتشغيلية إيجابية خلال تلك السنوات.

تجدر الإشارة إلى أن شركة طيران لخليج تعتبر من بين أكبر الشركات البحرينية توظيفاً على وجه العموم بالإضافة إلى كونها أكبر الشركات الوطنية استيعاباً للكفاءات الوطنية البحرينية . وعلى الرغم من أن طيران الخليج شركة عالمية ولكنها تفخر بأنها أكثر شركة طيران توظيفاً لمواطنيها على المستوى الإقليمي بين نظيراتها من شركات الطيران العاملة في هذه المنطقة من العالم فلقد بلغت نسبة البحرنة في طيران الخليج 90% من إجمالي الموظفين في المقر الرئيسي. إلا أن هناك قطاعات معينة في طيران الخليج يتم فيها توظيف غير البحرينيين الذين تكن لهم الشركة كل الاحترام والتقدير نظراً للدور الهام الذين يقومون به على أكمل وجه، إما لسد النقص في هذه القطاعات أو لعزوف المواطنين عن الالتحاق بالعمل في هذه القطاعات أو لرغبة الشركة في تنويع الجنسيات العاملة في هذه القطاعات مثل أطقم الضيافة وقيادة الطائرات وهندسة وصيانة الطائرات أو تلك التي تلتزم طيران الخليج فيها بلوائح وقوانين وأنظمة العمل في المحطات الخارجية في الدول التي تقوم طيران الخليج بتسيير رحلاتها الجوية إليها ، حيث تلزم هذه الدول شركة طيران الخليج بتوظيف أبناء هذه الدول في هذه المحطات الخارجية.

هذا وقد قامت شركة إيرنست أند يونغ بتدقيق النتائج المالية لطيران الخليج في العام 2015؛ حيث تم التصديق على تلك النتائج في الاجتماع السنوي العام للناقلة بحضور ممثلي وزارة الصناعة والتجارة البحرينية والمدققين الخارجيين للناقلة